المزمور المئة والتاسع والعشرون والمئة والثلاثون والمئة والحادي والثلاثون
المزمور المئة والتاسع والعشرون
كثيرا ما ضايقوني منذ حداثتي ليقلها إسرائيل كثيرا ما ضايقوني منذ حداثتي ولم يقدروا علي على ظهري حرث الحارثون وطولوا أتلامهم الرب البار حطم نير الأشرار فليخز كل الذين يبغضون صهيون وليرتدوا إلى الوراء ليكونوا كعشب السطوح الذي ييبس قبل أن يقلع الذي لم يملإ الحاصد كفه منه ولا حازم الحزم حضنه ولا يقول العابرون بركة الرب عليكم باركناكم باسم الرب
المزمور المئة والثلاثون
من الأعماق وصرخت إليك يا رب يا سيد استمع صوتي لتكن أذناك مصغيتين إلى صوت تضرعي إن كنت يا رب للآثام مراقبا فمن يبقى يا سيد قائما ؟ إن المغفرة عندك لكي تكون المهابة لك إنتظرت الرب انتظرته نفسي ورجوت كلمتك
6 ترقب نفسي للرب أشد من ترقب الرقباء للصبح ليكن إسرائيل راجيا للرب أشد من الرقباء للصبح فإن عند الرب الرحمة وعنده وفرة الفداء وهو يفتدي إسرائيل من جميع آثامه
المزمور المئة والحادي والثلاثون
يا رب لم يستكبر قلبي ولا استعلت عيناي ولم أسلك طريق المعالي ولا طريق العجائب مما هو أعلى مني بل أسكن نفسي وأسكتها مثل مفطوم عند أمه مثل مفطوم هكذا نفسي علي ليكن إسرائيل راجيا للرب من الآن وللأبد
تعليقات
إرسال تعليق