المزمور 132 + 133 + 134
المزمور المئة والثاني والثلاثون
أذكر يا رب داود كل ما عاناه القسم الذي للرب أقسمه والنذر الذي لعزيز يعقوب نذره لن أدخل الخيمة بيتي ولن أعلو سرير مضجعي ولن أعطي عيني نوما ولا أجفاني رقادا إلى أن أجد للرب مقاما ولعزيز يعقوب مسكنا ها قد سمعنا أنه في أفراتة قد وجدناه في حقول الغاب لندخل إلى مسكن الرب لنسجد لموطئ قدميه قم يا رب إلى مكان راحتك أنت وتابوت عزتك كهنتك البر يلبسون وأصفياؤك يهللون من أجل داود عبدك لا ترد وجه مسيحك أقسم الرب لداود وهي حقيقة لن يرتد عنها أبدا من ثمرة بطنك أجلس على العرش الذي لك إن حفظ بنوك عهدي وشهادتي التي أعلمهم إياها فبنوهم أيضا للأبد يجلسون على العرش الذي لك فإن الرب اختار صهيون واشتهاها له مسكنا هذا هو مكان راحتي للأبد ههنا أسكن لأني اشتهيته أبارك طعامها بركة أشبع مساكينها خبزا ألبس كهنتها الخلاص وأصفياؤها يهللون تهليلا هناك أقيم لداود نسلا وأعد لمسيحي سراجا ألبس أعداءه خزيا وتاجه عليه يزهر
المزمور المئة والثالث والثلاثون
ألا ما أطيب ما أحلى أن يسكن الإخوة معا هو كالزيت الطيب على الرأس والنازل على اللحية النازل على لحية هارون على أطراف ثيابه هو كندى حرمون النازل على جبال صهيون هناك أوصى الرب بالبركة والحياة للأبد
المزمور المئة والرابع والثلاثون
هلموا باركوا الرب يا جميع عبيد الرب الواقفين في بيت الرب في ديار بيت إلهنا في الليالي ارفعوا أيديكم إلى القدس وباركوا الرب ليباركك الرب من صهيون صانع السموات والأرض
تعليقات
إرسال تعليق